* محمد القعود ذلك الطفل الذي يقاسمني نفسي وأمسي ويومي وغدي ولغتي… ويمارس طغيانه الدائم عليَّ… سيجد مفاجأة لم يكن يتوقعها.. يتوقعها مني بالذات..!! لقد قررت أن أعلن استقلالي عنه – وأن أتخلص من سيطرته على حياتي ومشاعري ولغتي ورؤاي..!! قررت أن أكون أنا المتحدث عن نفسي، لا هو..!! قررت أن أودع «محاولاته» ومفرداته […]
↧