في صبيحة الثلاثاء الـ ٢٠ من ديسمبر للعام ٢٠٢١م كان موعد رحيل الأستاذ القدير والبارع والمتفنن في كتابة الأدب العربي المعاصر باللغة العربية الفصحى واللهجة العامية، والذي كان قد وضع لنفسه ووطنه وأمته العربية شيئاً من الطابع الأدبي المعاصر الذي حفظ ماء وجه الأدب العربي في ظل العولمة الممعنة في تهميش الذات والتنكر […]
↧