درهم المنتصر أشرق الكون فجأةً وتبسم مستنيراً في دربه كل مَعْلَم وكذا الأرضُ قد غدت كعروسٍ بانتظار لا زال بالشوق مُفعَم صاحبيا!! ماذا جرى أخبراني؟ أيُّ أمرٍ في خافقي لستُ أعلم لحظةٌ في خِضَمِّها معجزاتٌ قد أبانت للدرب ما كان مُبهم فلماذا نار المجوس تلاشت؟ ولماذا إيوانـُ كسرى تهدم؟ صاحبيا!! قفا هناك مليّاً واتْرُكاني […]
↧