عبد الجليل الرفاعي ويسألونك عن “أبهَا” و”جيزانِ” أيُّ المَطارينِ أضحى يندبُ الثَّاني؟! أيُّ المطارينِ مَا انفكَّت مِلاحَتُهُ تُذيبُ نهرَ الأسى مِن عَينِ سَلمانِ؟! أيُّ المَطارينِ قد أنَّت مَدارجُهُ واستنجدت ب”جُميحٍ”و”الحُميقاني”؟! توسَّلت ل”جُبَارِي” أن يُخَلِّصَها أجابَ عُذراً فمَا هذا بإمكاني أيُّ المَطارينِ أضحى للعَمى غَرَضَا وصَارَ لايعرفُ القاصِي مِنَ الدَّانِي؟! أيُّ المطارينِ مَا ذاقَ الكرى […]
↧