للشاعر /عبدالحفيظ حسن الخزان أنا طفلٌ يمنيٌ ظامي . العالَمُ صادرَ أحلامي أدماني الأهلُ ذوو القربى وأخي في الدين الإسلامي والعالَمُ في صمتِ الموتى وبرغمِ العصرِ الإعلامي القصفُ يبعثرُ أشلائي أنا منذ ثلاثةِ أعوامِ والموتُ يُعربِدُ في وطني ويُدمرُ أمني وسلامي ياعالمُ إسمعْ مأساتي أنا طفلُ الأوجاعِ الدامِي «أمريكا» قَصفتْ مدرستي واغتالت أحلامَ العامِ ...
↧