زياد السالمي حزني هجوعي في الطريق تجلدا وتأوه العفوي ما هزأ الصدى فقت احتمالاً واكتفيت بضحكةٍ مرسومةٍ حين ارتأيتك موعدا حزن خرافيٌّ كزهرٍ ذابلٍ بحرٌ توخى موجه فتجمدا وترٌ لقافيةٍ توارت دهشةً ويدٌ بعزف الموت آست مجهدا ونمت عناقيد النهار بزعمها أن الذي في الغيم يقتات الندى ماذا إذاً هل خضت حرب بدايتي ماذا إذاً ...
↧