*هكذا هو عبدالمجيد التركي.. جميل مفرح حقاً.. لن يكون في المساحة والزمن والجهد ما يكفي، لو أنني اعتزمت التوقف عند تجربته شاعراً، عرفته منذ نعومة حرف ورهافة فكره، ومع يفاعة حلم وانطلاقة طموح.. خصوصاً وأنه مبدع لا أكاد أتذكر أن لبداياته صفراً واضحاً أو خط انطلاق معيناً، وإن حضرت تلك البدايات في سن مبكر، شأنه ...
↧