رهان عبدالله و ما بين موتٍ و موت.. أنا أستطبُ بطعمِ الوجع… و أعشقُ صحوي بعد الممات لأهجر قبري ، بقايا الكفن.. و أذهب للموتِ ثانيةً في رداء الشتاتِ .. أُقاومُ دمعي الذي في المُقل.. يعانقني الوردُ كل صباح.. ليُبكي الندى … ويُشعل في القلبِ موتٌ و نار على هفوةٍ في جبالِ الهوى.. على كذبةٍ ...
↧