زياد السالمي في ظرف ماذا .. وقلبٌ ظلَّ منجذبا كمن بنافلة عن فرضه احتجبا شرود فيضٍ على كفيه بوصلةٌ يهادن الرمل حتى جاوز السحبا ما لست أدركه دفّئاً بأغنيةٍ تدوزن الشوقُ من آلامنا طربا كأي أفقٍ تلاشى الضوء في غده عطرٌ موازٍ تفادى زهره نسبا.. طوى جناح المنى والريح توهمه بأن فيها بديلاً لم ...
↧