عبد الحميد الرجوي رمَــــــاداً أكــتُــبُ الَّلــهــــَبَ الـمـُسـَجـَّى وأنــفُــثُ بـي دُخـَـانــاً مـــَاتَ غُــنــْجــا وتـلـكَ قصـيدةٌ في النـفـسِ عَطـشَى أمُــــجُّ بـهــا يـــَـبــــابَ الـمـــاءِ مَـــجــــَّا قَــــرَأتُ الـضـــوءَ فـي لـُـغـَـةِ الـمَـرايـا خَــجَـــــولاً مَـــسَّـــهُ حَـرفـي فَـأدْجَـى وتَـعـــزِفُ في فَـمـي الـنـايــاتُ قَـيـئَـاً فـجــاءَ اللـحــــنُ مِــلءَ الـروحِ فَـــجَّـــا أنـا .. ويـَقُـــدُّنـي في الـغَـيــبِ جُـرحٌ هُــــلامـِـيٌّ مـتـى مــا نَــــــامَ ضَـــجـَّـــا أنـا ودَواتـي الـخَـــجْــــلَـى ...
↧