عبدالقوي محب الدين يا حضرةَ الكأس مَنْ ذا يُخمد اللهبا؟؟ لمْ تطفئي القلبَ ،، لا الوعد (الذي) نضبا يا حضرةَ الـ …. ثم ماجَ الكون في رئتي نهراً من الضوء ، يمحو فيضُه العَتبا. من ذا ؟… ونبضُ الأماني البيض يُسكتني هذا …. ومن شوق “هذا” خافقي انسكبا هذا هو الحب ، ما هزّت جوارح ...
↧