عبدالمحسن الرحبي تواصلاً لمسلسل الفقد الفردي والجماعي , أجدني خالي الوفاض إلا من بكائية للشاعر الكبير (أمل دنقل) , والذي استميحه عذراً في إهداء مرثيته (مازالت عالقة في الفضاء الكوني خارج أعماله المطبوعة) إلى عبدالكافي الرحبي الذي قبرناه في صباح يوم حزين (الثلاثاء 13/10/2015م) بمقبرة يريم المسماه البركات وبهذا طوت صفحة من حياة عبدالكافي المليئة [...]
↧