عبد الحميد الرجوي أَقِـــمْ مـا شِـئـتَ ياوطني بــزَهــــوٍ صـــلاةَ الـعِـــــزِّ فالـتـاريــــخُ يَـمَّـمْ تُـسَـبِّـحُ باسمكَ الـعـلـيـاءُ حَـمــداً كأنكَ نَـفــحـَـةُ الـبـيـتِ المُـحَـــرَّمْ ومـِنْ بَـأسِ الرجـــالِ لـديـكَ مُــدَّتْ يَـدُ الفُرسانِ تَـستَـجـديـكَ ضَيـغـَمْ لـقـد بـَسـمَـلْـتَ في روحي شَـهـيـداً فَـذَودَاً عـن ثَــــــراكَ أنـا الـمُـتَـيِّــمْ فـَعِـشْ حُـــرّاً فـلا ذَنَـــــــبٌ سَـيَـعـلـو عـلـى رأسٍ بـديــــنــــارٍ و درهَــــــــمْ يـــَمَــــــانـــيـّــــون ياوطني خُـلِـقـنـا كأنـّا في عـــيـــونِ ...
↧