عبده عبود الزراعي يامؤنس الحرف اصطبارا إني أوافيك انتظارا قلبي كوجه مديتة يجتاحها قلق الحيارى كن مثل أول غيمة سكبت أغانيها ابتكارا أوكن كأول زهرة تذكي أمانيها العذارى في يائك انصهرت سبا وتهشمت وطنا مثارا تتلو أقاليم الهوى والموت يستبق الخيارا في ميمك اتسع المدى لتضج أكباد الصحارى مازال حبك في دمي والنون في دمهم ...
↧