عبد الحميد الرجوي على حَـديـدٍ و جِنزيرٍ مـَضـَوا شـُهـُبـا لكنّهم حين عـادوا أُسكـِنـوا الخَـشـَبـا مَضَوا كما الأُسْـدِ في زَهـوٍ وأُنفـُسـُهُم مَـسـكـونـةٌ بـكـلابٍ تَـرهَـبُ الـغَـضَـبـا مَـضَـوا ولا شيءَ إلا الـعَـارُ يـَحـمـِلُـهـُمْ وبـأسُـهُـمْ بـيـنـَهـُمْ قد سَـبَّـحَ الـقِـرَبـا بِـئـسَ المُضيُّ مُـضـيٌّ مِـن وضَـاعَـتِـهِ يَمضي و عـَودَتُـهُ تَــنـعــيـهِ إذْ ذَهَـبـا لم يُـغـنِ فُولاذُهمْ عنهم ، فثَمَّ بَـدَا غرورُهُم في ...
↧