عبدالرحمن مراد 1 تراجعَ الجمعُ مهزوماً ولا لهَجَا جزَّ الأباة هناك الرأس والثبجا كانت مواقعنا، تخشى طوائرهم صار المقاتل في الحالين مبتهجا الحربُ نُزهَةُ هذا الشعب من زمن هل تهْزمُ الحربُ شعباً يعشق الرهجا يامن يقاتل فوق الرمل منتعلاً وجه الطغاة.. نراك الحقَّ مُنْبلجا صنعاء في شَرَقَ التاريخ قائلةٌ منْ شُرْفةِ الدهرِ، تحثُّ المجد والفرجا ...
↧