د. عرفات الرميمة في ظني -وقد أكون مخطئاً- أنه لا يمكن الحديث عن موت المثقف وسقوط سطوة الثقافي -كأداة لتغير الوعي وتشكيل رأي عام- دون الحديث عن سقوط الأيديولوجيا وذلك للارتباط الوثيق بينهما، فقد كانت نهاية الأيديولوجيا مقدمة منطقية نتيجتها الحتمية هي الحديث عن موت المثقف فيما بعد، فقد بدأ الحديث عن مفهوم نهاية الأيديولوجيا ...
↧