* حسن عبدالله الشرفي إلى شهداء محارق البترول لأنها ظَلَّتْ بحجم السَّمَا في الطول والعرض وفي الارتفاع صَعْدَة صارت للفدى سُلَّماَ وفي بحار المجد صارت شراع صعدة كانت كالضَّحى كلَّما دَاهَمَهَا اللَّيْلُ أتت بالشعاع مّا هَادنَتْ في عمرها مجرماً وَلا دَنا منها تقبل الطِّباع العزُ في وِديانها والنَّما وفي ذُرَاها عاصيات القِلاع صَعْدةَ أضحت للهدى ...
↧