عبدالوهاب الضوراني عندما يجوب العم مجاهد أرصفة وشوارع حارتنا، أو يكون متواجداً هنا أو هناك، وتطأ قدماه يقف له المارة حتى كبار السن على الفور للاحتفاء به، والتودد إليه، حتى البلاطجة، وأسوأ الناس يبادلونه أيضاً بدورهم عندما يشاهدونه عدداً من عبارات المودة والاحترام، فالجميع يعتبرون العم مجاهد بأنه مثلهم الأعلى، وينظرون إليه كأنه شخصٍ استثنائي ...
↧