حسن عبدالله الشرفي رَحيلكَ فَتَّ في عضديْ وَأَدْمَى وأشبعني مع الأَيَّامِ يُتْمَا وَأَعلم أَنَّهَا الدنيا،، وَمَنْ لِيْ بدُنْيَا لم نكنْ صَاباً وَسُمَّا أَرَدْنَاهَا كما نهوى وَسَارَتْ كما شاءتْ لَنَا سَهَراً وَحُمَّى فَيَا مَنْ كنت ملءَ الْقَلْبِ ضَوْءاً وَيَا مَنْ كنتَ ملءَ الرُّوح وَشْمَا ذَكَرْتُ زماننا من نصفِ قرنٍ وكيف انداح في الرَّبَوَاتِ غَيْمَا نَحُثُّ إلى ...
↧