أروى عُباد ﺗﺪُﻕ ﻋﻘﺎﺭﺏُ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻧﺎﻗﻮﺱِ ﻋُﻤُﺮﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻨﺘﻈﺮ .. ما ﺯﺍﻟﺖ أﻧﻔﺎﺳُﻬﺎ ﻣﺆﻣﻨﺔً أﻧﻬﺎ ﺳﺘﻌﻴﺶُ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻪِ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ… ﻫﻮ ﻟﻢ ﻳﻨﺴﻬﺎ، وﻫﻲ ﻣُﺘﺄﻛﺪﺓٌ من ذلك، ﻟﻜﻦ ﻣﺎﺑﺎﻝُ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﻨﻬﺮﻭﻥ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻫﺎ ﺑﺨﻄﺎﺏٍ ﺫﺍ ﻧﺒﺮﺓٍ ﻗﺎﺳﻴﺔ!! ٍ، فالحقيقة أﻧﻪ ﻗﺪ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﻣﺮﻣﻴﺔً ﺗﺮﺗﺠﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﻣﻦ ﻻ ﻳﻌﺘﺒﺮُ أنها ﺧُﻠُﻘﺖ لهُ أﺻﻼً…ﻓﻲ كل ﻟﻴﻠﺔٍ ﺗﺘﺼﻔﺢُ ﺻﻮﺭاً ...
↧